في يوم 5 نوفمبر 1997، أدخلت ابنتي حذامي مستشفى سهلول بسوسة لاجراء عملية جراحية قيل لي انها بسيطة وستنجح ولا خطر منها على الاطلاق. غير ان ما اصاب البنية المذكورة اثر هذه العملية كان مروعا جدا لم أستطع فهمه ولا تبريره ولا انقاذها منه. لقد كلفتني هذه (...)