لم أكن ضدّ العولمة، وليس ذلك حبا فيها بالضرورة ولكن لأنها أمر واقع!
ولأن الأمر كذلك فلا مجال للهرب منه أو النأي عنه. ثم إن هذا التقدّم العلمي الرهيب خصوصا في مجالات الاتصال والإعلامية، بدأ في جعل العالم قرية واحدة وأزال الحدود، واخترق السيادات. (...)