منذ 8 سنوات ونحن في موقع الصحفيين نكتب ليلا نهارا عن مشاكل صفاقس عسى أن تتحرك السلط المعنية وتُصلح ما يُمكن إصلاحه وبإستثناء سياسة حق الردّ التي تنتهجها الإدارات المعنية بما نكتبه لم ولن يتغيّر شيئا في صفاقس في الوقت الذي حققت ولايات أخرى مجاورة خطوات عُملاقة دون أن تكتب ولا تطالب وخلاصة الأمر أن الصفاقسية يصرخون في السنة مليون صرخة من أجل إصلاح الطرقات وإعادة تنظيم حركة المرور وإزالة السياب والمدينة الرياضية ولكن لا حياة لمن تنادي ………. صفاقس لن تتغيّر