من جهته عبر هارفي موران عن تقديره للخطوات الإيجابية التي قطعها المسار الانتقالي وما حققه من نتائج، مشيرا في ذات السياق إلى أن نجاح هذا المسار سيكون له تأثير إيجابي على مستقبل العلاقات الثنائية، وكذلك على العلاقات مع الاتحاد الأوروبي بالنظر إلى الدور الهام الذي تضطلع به تونس في هذا المجال.