وأكد عضو الهيئة عمر السعداوي، خلال ندوة صحفية انعقدت يوم الخميس بالعاصمة، انه بعد ورود معلومات في شهر نوفمبر المنقضي تفيد بان عناصر أمنية ما زالت نافدة إلى اليوم صلب وزارة الداخلية (ضباط سامون)، على اتصال بالمورط الرئيسي في عملية الاغتيال أبو بكر الحكيم، وببعض عناصر تابعة لأنصار الشريعة المحظور، اكتفى قاضي التحقيق باستنطاق هذه العناصر وإطلاق سراحها وتوجيه التهمة لإحداها...