رغم تعثر العلاقات التركية مع جل دول الخليج العربي بحكم موقف أنقرة الداعم للشرعية الشعبية في مصر ودعم هذه الدول الى الانقلاب الذي قاده الفريق عبد الفتاح السيسي ، رغم ذلك فان سوق العقارات التركية شهدت طفرة في تدفق الاستثمارات الخليجية ، وقال بعض الخبراء ان العقارات التركية تشهد هجمة من رجال الإعمال الخليجيين وإقبال غير معهود ، ويرجع ذلك وفق رايهم الى القوانين الجديدة التي اسست لها حكومة اردغان بعد ان تخلصت من ترسانة قوانين قديمة كانت تعيق تدفق الاستثمارات الاجنبية الى تركيا.