أدانت محكمة بريطانية ابن ملياردير إماراتي في الثانية والعشرين من العمر بتهمة خطف كلب بطريقة وصفتها بالعسكرية بعد أن كان منحه طوعاً إلى عائلة. وقالت المحكمة ان "الشاب منح كلبه الأليف من فصيلة لابرادور إلى زوجين بعد أن قرّر بأنه لم يعد قادراً على رعايته". وأضافت أنه "غيّر رأيه لاحقاً وعرض على مالكيه الجدد مبلغ 1500 جنيه استرليني مقابل إعادة الكلب، أما الزوجين البريطانيين فقد أبلغا الشاب بأن الكلب على ما يرام وليس للبيع، فقام على أثرها بتدبير خطة لاختطافه.