أعلن مسؤولون أمريكيون أن الطبيب والمرأة الأميركيين اللذين أصيبا ب "إيبولا" في ليبيريا قد بدءا في التحسن وذلك بعد أن تلقيا مصلا تجريبيا بينما كانا ما يزالان بأفريقيا. وقالت الجمعية الخيرية المسيحية التي يعمل لديها الطبيب كنت برانتلي، في بيان لها، إنه تلقى جرعة من مصل تجريبي قبل أن يغادر ليبيريا السبت الماضي. ويعالج حاليا في أحد مستشفيات أتلانتا بالولاياتالمتحدة.كما قالت جمعية "ساماريتانز بيرس" إن موظفة الإغاثة الأميركية نانسي رايتبول -والتي كانت أصيبت بالمرض في ليبيريا- قد أخذت جرعة من اللقاح وقد تحسنت حالتها، ومن المقرر أن يتم نقلها جوا إلى الولاياتالمتحدة اليوم الثلاثاء.