كذبت تغريدات على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" خبر تورط الشاب مراد حميد "18 سنة" الذي سلم نفسه للشرطة الفرنسية، وهو أصغر الثلاثة المشتبه بهم، في عملية إقتحام مقر الصحيفة الأسبوعية الفرنسية الساخرة "شارلي إيبدو" الّأربعاء حسب مانشره الموقع الإلكتروني الفرنسيM6 أنفو". وذكر موقع M6 أنفو امس الخميس أن ناشطين عبر موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" قالوا إنهم رفاق لمراد وأن هذا الأخير كان يحضر دروسا معهم في المدرسة لحظة وقوع الهجوم، مؤكدين براءته من التهمة التي نسبت إليه بأنه قد ساعد منفذي العملية في إقتحام جريدة "شارلي إيبدو" بباريس التي خلفت 12 قتيلا.