عنوان صحفي!؟ مليار ونيف (كم تعجبني العبارة) من أجل فيلم مدعوم من أموال الدولة و الشعب.... عنوانه «عندما تسقط النجوم» العنوان يحيلنا على بعض العناوين الصحفية مثل «عندما يستقيل الآباء»! و «عندما يأتي المساء» مع الاعتذار لمحمد عبد الوهاب. أو «عندما يصبح الدعم السينمائي دون ضوابط أو عندما يضرب الأمن في دجيبوتي أو تشاد بقوة» فيداهم وكرا للخناء أو لترويج «الزطلة» ذات النكهة الافريقية! مليار مرصود وشاب ترصده وتتعقبه ال.... «آفي بي آي» (FBI) قوة السنيما التونسية في قدرتها على معالجة مشاكلنا حتى في أمريكا!! ما أروعك يا رضا... يا «باهي»!! سؤال «مصيري» احدى المحلات المختصة في «لغة العصر» تساءلت في مقال لها تحت عنوان «ما مصير صفحتك على الفايس بوك» «بعد الموت»؟ هذا السؤال «المصيري» يخفي رغبة جامحة في اغتيال «الفايس بوك» لاعتبارات لا تخفى على القارئ الحبيب بل بها (أي المجلة) رغبة في التحالف مع «حفاري القبور» شخصيا لو كنت مكان أصحاب المجلة لتساءلت كم هم «الأحياء» على الفايس بوك؟ وهل كل ما يتداوله «المفيسون» دليل على الحياة؟ فكثير مما يتداول هو من قبل «نفيس» من السجائر ومشتقاته... لا تسأل كثيرا فلن أضيف! فرصة لا تعاد... يقال في أمثالنا الجميلة «سبحان من حرم على فلان «القرط»!، «القرط هو ما تعلفه الدواب» والتعريف الجواهري صحاح اللغة وهي عربية فصيحة. وفي المثل رفض لسلوك البعض ممن تخلوا واستقالوا من الإنسانية والتحقوا بالدواب الى حين! تذكرت هذا المثل وانا اطالع خبرا عن تخصيص 24 الف هكتار لسد حاجيات الحيوان.... » وكنت اتمنى لو اضيفت للخبر بعد النقاط الثلاث... والانسان! الا تستحق مجال البحث. «مْرمّاتْ»... ممثلون يبحثون عن قوتهم في «المرمة»... يتحدثون عن «المرمة» وكانها «فنّ وضيع».... شخصيا أرى أن «المرمة» فن لمن اتقنه وأخلص له ولا تقل شأنا عن «الشوانط» و «المرمات» السينمائية والمسرحية التي يديرها مقاولون بأموال المجموعة الوطنية تحت اشراف مقاول «تشرون» (مخرج أو منتج). يجمع خلالها هؤلاء الملمة واللي ثمة» وحين يخرج العمل للجمهور نقول «لمة لمة وشيء ما ثمة»!! سؤال حائر: لماذا حين يفتح أحدنا «مرمة» لا ينال دعما خلافا ل «مرمات الابداع» التي تدعم من أموال الدولة؟! هذه لفتة من بعض الملحنين لانجاز أغنية تبث داخل شريط «وثائقي» (يشد وثاقنا) ليبث داخل أحد المهرجانات البيئية؟!! اين «الباحثون» عن الدعم؟ فرصة لا تعاد...!! ولاءات! بالأمس «تصفحت» بعض القنوات فوجدت بعضها من التي انخرط أصحابها في ثقافة «الهشك بشك» ورقصني يا قدعْ» تبث القرآن الكريم دون انقطاع تساءلت بالفطرة (كسائر التونسيين) «آشكون مات»...؟ كان سؤالي في محله... رحل ولي النعمة...! كم سنحتاج من جنازة حتى نعرف «خريطة التمويل»؟