ذات يوم الاثنين 11 ماي 1925 وتحديدا منذ 86 سنة اجتمعت ثلة من الشباب الوطني في مقر جمعية قدماء المدرسة العربية الفرنسية وسط المدينة العتيقة بنهج العروسي زروق وغير بعيد عن ضريح الولي الصالح «سيدي بوراوي» تم تأسيس جمعية النجم الساحلي لا كناد رياضي بل كرافد من روافد المقاومة ضد المستعمر الفرنسي. أسرة النجم الساحلي احتفلت أول أمس الأربعاء 11 ماي 2011 بالعيد 86 لانبعاث الجمعية كتحية منها للمؤسسين آملا في أن تتواصل مسيرة حصد مختلف الألقاب وتشريف الرياضة التونسية في المحافل الدولية.