أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الثلاثاء 18 سبتمبر، أن قاعدة "حميميم" الجوية في سوريا فقدت مساء 17 سبتمبر، الاتصال مع طائرة استطلاع روسية "إيل -20" تحمل 14 عسكريا. 2:08 - وزارة الدفاع: "لحظة انقطاع الاتصال بطائرتنا كانت 4 طائرات من طراز إف 16 تهاجم اللاذقية السورية. إضافة لذلك سجلت راداراتنا إطلاق صواريخ من الفرقاطة الفرنسية (أوفيرن) الناشطة في شرقي المتوسط". 2:11 - وزارة الدفاع الروسية: "قرابة الساعة 23:00 بتوقيت موسكو وفوق مياه المتوسط وعلى مسافة 35 كم من الساحل السوري فقدنا الاتصال بطائرة إيل 20 على متنها 14 عسكريا". 2:28 - إسرائيل تمتنع عن التعليق على الحادث: "نحن لا نعلق على الأخبار القادمة من الخارج.. نحتاج الوقت لمناقشة الأمر مع المسؤولين" (مسؤولة في وزارة الدفاع الإسرائيلية لوكالة نوفوستي). 2:45 - الطائرة المفقودة من طراز إل 20 للاستطلاع والإشارة. Ил-20, «Лысуха» — самолёт радиоэлектронной разведки. Предназначался для разведки вдоль государственной границы и приграничной полосы. По бортам передней части пассажирской кабины установлены фотоаппараты перспективной аэрофотосъёмки и станция общей радиотехнической разведки. pic.twitter.com/qGZmPEWMl9 — ЮНАРМИЯ (@yunarmy_news) 6 juin 2018 2:58 - إطلاق عملية بحث وإنقاذ من قاعدة "حميميم" للعثور على الطائرة المفقودة. 3:28 - سي إن إن: "روسيا أخطرت الولاياتالمتحدة باختفاء الطائرة الروسية في البحر المتوسط حسبما نقل مصدر عسكري". 3:58 - وزارة الدفاع الروسية: "ليس لدينا معلومات عن مصير العسكريين ال14 الذين كانوا على متن الطائرة". 4:06 - سي إن إن تنشر خبرا على موقعها تحت عنوان "النظام السوري يصيب طائرة روسية بالخطأ" والصحفيون ينتقدون تبنيها المعلومة وعدم استنادها لمصدر في العنوان. 4:23 - الفرقاطة الفرنسية ( أفيرن ): دخلت الخدمة عام 2017 وهي باكورة تعاون فرنسي إيطالي .. طاقمها مؤلف من 108 أشخاص وتحمل صواريخ دفاع جوي وصواريخ هجومية بحرية، تستطيع الإبحار بسرعة 28 كم/ساعة. @CNN - stenographers of the deep state. Prints government spin as fact - not even adding a "sources say" in the title!https://t.co/ViaG2wq0aO — Daniel McAdams (@DanielLMcAdams) 18 septembre 2018 9:21 - "فرانس برس" عن الجيش الفرنسي: لا علاقة لنا بهذا الهجوم في سياق ردود الفعل على أنباء الهجوم الصاروخي الذي تعرضت له اللاذقية السورية مساء أمس، نقلت وكالة فرانس برس عن متحدث باسم الجيش الفرنسي نفيه أي علاقة لبلاده بهذا الهجوم.