قررت كل من الغرفة الوطنية للدراسات والاستشارات والتكوين والغرفة الوطنية للتكوين التابعتان لاتحاد الصناعة والتجارة الانسحاب من الاتفاقية المشتركة للتعليم الخاص ووقف كل المفاوضات مع الاتحاد العام التونسي للشغل حسب ما صرح به ل"الشروق أون لاين" وليد بالآغا رئيس الغرفة الوطنية للدراسات والاستشارات والتكوين علما وان الاتفاقية المشتركة للتعليم تم ابرامها منذ سنة 1987. وأضاف وليد بالآغا أن قطاع الدراسات والاستشارات والتكوين يعاني من عدة صعوبات ومشاكل كبرى.