عنف افتراضي استشرت مظاهر العنف في فضاءات التواصل الاجتماعي. وعجّت الصفحات الرسمية للمؤسسات السيادية كرئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة والوزارات بكل أنواع الشتم والثلب في تعليقات مستخدمين غير عابئين بالتتبعات العدلية التي قد تنجرّ عن ذلك... فكيف نسكت هؤلاء دون المساس بحرية التعبير؟