مكتب نابل (الشروق): وردفي المقال الذي نشر بتاريخ 17 جانفي 2019 تحت عنوان "دارشعبان الفهري لا ثقافة ولا رياضة والمخدرات على الرصيف"، أن العضو البلدي سامي خلف الله، قد صرح بأن "تقرير المندوبية الجهوية للشباب والرياضة تضمن أن الاختيار بين مدن نابل في الأحقية في قاعة مغطاة متعددة الاختصاصات كان بناء على موازين القوى السياسية لمجموع نواب ولاية نابل" والحال أن هذا التوصيف، قد جاء على لسان سامي خلف الله نفسه ولم يتضمنه تقرير المندوبية الجهوية لشؤون الشباب والرياضة، الذي أكد فقط على أولوية دار شعبان الفهري جهويا في إحداث قاعة مغطاة متعددة الاختصاصات ضمن المخطط الاستثماري التنموي 2016 2020.