استنكر عدد من الناشطين السياسيين في ألمانيا تقديم عضو في جمعية تونسية ناشطة هناك ترشحه لخطة عون تسجيل في مكتب مونيخ معتبرين أن العضو المترشح هو منتم لاحد الاحزاب الحاكمة وانه على الهيئة العليا المستقلة في الانتخابات البت في الترشحات والحفاظ على استقلاليتها.