أخيرا وبعد طول انتظار يبدو ان أتعاب الهيئة المديرة برئاسة فتحي الجلالي في طريقها إلى الزوال في ظل وصول حبيبات العشب الاصطناعي المزمع زرعها على ارضية الملعب الجديد بمدينة الجريصة وهو ما ساهم في خلق أجواء مفعمة بالفرح والارتياح في الوسط الرياضي بالجهة التي كثيرا ما عانت بسبب فرض اللعب باستمرار خارج الديار حيث كان أكابر النادي يستقبلون منافسيهم على ارضية ملعب قلعة سنان في اغلب الأحيان فنتساءل بكل براءة هل تعود عجلة الدوران الى طبيعتها بعد عذا الإنجاز الهام؟