على بعد يومين من جلسة التصويت على منح الثقة لحكومة الحبيب الجملي ،مازالت تشكيلة الحكومة مفتوحة على تغييرات تتمسك بها بعض الأحزاب ،حتى يصوت نوابها لصالحها ، ومازال المشهد ضبابيا الى درجة تصبح فيها قراءة اتجاهات التصويت وإمكانية سقوط الحكومة او نجاحها في نيل ثقة اغلبية النواب ،مسالة شبه ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/06