مع أولى خطوات المشاورات لتشكيل الحكومة المقبلة، تبرز الاختلافات في الرؤى والتوجهات. ويظهر تباين المواقف بين مكونات المشهد السياسي في علاقة بالهيكلة العامة للحكومة وبرنامج عملها. فبعد تجربة أولى فاشلة قادها الحبيب الجملي وفشل خلالها في جمع حزام سياسي يمنحه الأغلبية البرلمانية ،مازال الخلاف سيد المواقف والسمة الغالبة على مسار ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/23