أصبح من المألوف أن نتحدّث عن الحرب على الإرهاب والنفط والماء والفساد. لكن لا أحد كان يتوقّع أن العَالم سيُواجه حَربا مُميتة بسبب فيروس «صَغير» وخطره عظيم. والكلام عن «الكورونا» التي أرعبت الناس ودوّخت الخبراء الباحثين عن دواء يُنقذ العالم من «المَوت». ويُعيد الحياة لكافة فضاءات العمل والتعليم والفن والرياضة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/03/18