بعد مغادرة يوسف الزواوي للإدارة الفنية كان لِزاما على رئيس الجامعة أن يعثر على مسؤول متشبّع بأصول التكوين والرسكلة وكل ما يتعلق بالعمل القاعدي وهو الحجر الأساس في النهوض بالكرة التونسية. وكان على الجريء أن يجد أيضا مسؤولا يحظى بثقة الجميع ومشهود له بالكفاءة في المجال. وقد وجد ضَالته في ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/02