تحدّثنا في عدد سابق عن الاجتهادات الكبيرة التي تقوم بها الهيئة المديرة للنهوض بفرع الشبان وضمان تكوينهم على أسس سليمة قبل الحاقهم بصنف الأكابر كما حصل مؤخرا مع زياد بالريمة وفاروق الميموني ومهيب السالمي. وقد أكدنا في الوقت نفسه أن مجهودات المسؤولين لم تحجب بعض الجوانب الداكنة في ملف الشبان. واستشهدنا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/10