في العصور القديمة، زمن القرطاجيين والرومان، كان الدخول إلى الكريب، باسمها اللاتيني مُوستي، من قوس نصر على الطريق الرابطة بين قرطاج وتبسّة والمسمّاة اليوم بالوطنية رقم 5 ولو أنها صارت مجانبة للقوس ومتجنّبة لضيقه. ومع ذلك ظلّ شامخا يراه المسافر على اليسار، في حين يرى على اليمين، وفي نفس المستوى، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/18