لا تزال الأحزاب المسيطرة على المشهد السياسي تناور لتفادي سيناريو إقصائها من منظومة الحكم بعد تنامي موجة الإحباط من حصيلتها الكارثية والتي قد تكون ذريعة لغيابها عن التشكيل الحكومي المقبل. تونس- الشروق- لم يكن ترنّح المنظومة الحزبية الذي يدفع إليه الرئيس قيس سعيّد إلا نتيجة حتمية لفشلها الذريع في إدارة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/08/06