في الجزء الشمالي من المدينة العتيقة بين الحفصية الحالية وباب سويقة كانت الحارة اليهودية تضجّ بأصوات الأطفال والباعة في هذا المكان الذي اختزل لوحده سرديّة التنوع الديني في تونس. الحارة لم تكن مع ذلك نسيجا اجتماعيا متجانسا ففيها استقر يهود فقراء وسكنوا في بيوت بائسة أحيانا وفيها أيضا عاش أغنياء ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/08/11