كل التونسيين بكوا من اجل الطفلة فرح التي ماتت داخل بالوعة في الطريق العام لاتزال مصالح الدولة الى حد الان منشغلة بالبحث عن الجهة التي تتبعها هل هي البلدية ام الديوان الوطني للتطهير ... فرح لم تكن حالة استثنائية وليست وحدها من يجوب كل يوم الشوارع طولا وعرضا لمساعدة عائلاتهم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/10