جلست قارئة الكفوف الفارغة على حجر واتكأت على حائط مكتب العمدة قبالة زاوية ولينا الصالح سيدي العريان وهي تخاتلني مخاتلة ناصب الفخ للعصافير قالت مد لي يدك. ابتسمت و قلت لها مازحا : أمدها للبركة ، ام للحنة ، أم لتضعي في أصبعي خاتما على قياسه ، أم لتمسحي من « ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/09