تحل اليوم 10 ديسمبر، الذكرى ال72 للإعلان العالمي لحقوق الانسان وسط مناخ تونسي يتسم ببناء ديمقراطي أعرج. اذ يستمر في تونس منذ 10 سنوات الانتقال السياسي دون ان يكون لهذه الديمقراطية السياسية اي ظل اقتصادي واجتماعي ليصبح المسار الجديد مهددا بثورة الجياع. تونس/الشروق لا يختلف اثنان في التشخيص بأن البناء السياسي في ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/10