تتعالى من وقت إلى آخر أصوات من المسرحيين أو المتابعين للشأن المسرحي التونسي بمقولة مفادها أن الجيل المسرحي الجديد لم يقدّم البديل الجمالي وهو مجرّد جيل مجترّ لما سبق مع تلميح وتصريح لجهله المعرفي وضعف اطلاعه على مايفتعل في العالم. على اعتبار أن طرح البديل هو فعل إدراكي واع يتطلّب ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/26