ما شاء الله ! كم أصبح لنا اليوم، في تونس الخضراء، من الفقهاء، من ذكر وأنثى ؟ اللّهمّ لا حسد لجامعتنا الولاّدة رغم الظروف. ولكن، للأسف، إنتاجها غير قابل للتصدير إلى البلدان المتقدّمة علينا، دون الأعراب المفتونين بعلمنا على قدر افتتاننا بمالهم في شكل رواتب وجوائز ومآرب أخرى. ذلك لأنّ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/06