ليس «التطبيع» مع اسرائيل الذي اختارته دول عربية اعترافا طارئا بهذه الدولة أو بشرعيتها. فاسرائيل تعلم أن العرب يعلمون أنها حقيقية حاصلة أكيدة ، تستمد شرعيتها من قوتها، على هشاشة أسسها. فمن هذه الزاوية، لا يضيف التطبيع الى اسرائيل شيئا يذكر. ولعل وقع التطبيع على الوجدان العربي يكمن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/06