ان الحبيب الذي من اجله خلقت** كل العوالم، للامجاد تاثيل يكفي قريشا به فخرا ومنقبة ** فشملها بظهور الحق مشمول يسائل الكون عنه همة وسعت ** نبل الرسالة، والانسان مسؤول اطوى العصور الى ميلاده، فانا ** شوق وعشق وتكبير وتهليل في عيد مولده فجر يبشرنا ** به زبور، وتوراة، وانجيل كثافتي صرت انساها وانزعها، **وفي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/14