أقسم لي أحد الشيوخ بدستور البلاد أن «تراب الدولة» (الأراضي الدولية) كانت مطمورة فرنسا التي لا تفرغ زمن المعمر وما ان تحررت وأصبحت «رزق البيليك» استعمرها الخراب والفساد قلت ما الحل أجاب ما دام الجيش هو حامي تراب الوطن فهو أولى بحماية « تراب الدولة» قلت أراك تسعى لهيكلة جديدة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/05/25