لم تتبقّ إلا تلك الأنهج العتيقة ، بأسمائها الغريبة أحيانا لتذكّر بالحارة اليهودية التي كانت مزدحمة بالحياة . صحيح أن قصة الحارة لم تكن ورديّة تماما كما في كتابات بول صبّاغ فهي قد كانت أشبه ب "غيتو" يسكنه الفقراء وتحاصره الأوساخ لكن في القصّة أيضا حنين وألفة وذكريات. لا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/06/06