بعد سنوات من التجاهل والتهميش الذي عاشه معشر الفنانين التونسيين جاءت ثورة الياسمين المجيدة لتفتح باب الأمل الموصود في اليوم الموعود الذي سيعيش فيه الفنان التونسي حياة كريمة بعد سنوات الخصاصة والحرمان والمرض التي جعلت منه كرة يتقاذفها الرؤساء وتتلاعب بها الحكومات المتعاقبة كل حسب ميولاته ومصالحه ومآربه وشهواته. وبعد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/18