بعد سنوات من القطيعة العربية "الخانقة"، بدأت دمشق تتنفس الصعداء؛ إثر ظهور بوادر "متباينة" على انفتاح عربي من شأنه، بحسب خبراء، إعادة سوريا إلى محيطها العربي. دمشق (وكالات) ومع أن الاتصال الهاتفي الأخير الذي جرى الأسبوع الماضي بين الأسد، والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، عزز الانطباع بانفتاح عربي معلن نحو دمشق، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/11