عقد مكتب البرلمان الأوروبي يوم الثلاثاء 12 أكتوبر اجتماعا عبر تقنية الفيديو تحت إشراف النائب الأول لرئيسه فرانسيس دروين خصص للنظر في الوضع السياسي الذي يعيشه عدد من الدول الأعضاء، وقد تقرر تعليق عضوية كل من تونس والتشاد وغينيا بمختلف اللجان البرلمانية الفرنكوفونية، مقابل توجيه تحذير لجمهورية إفريقيا الوسطى. قرار أملاه التدخل في شؤون برلمانات الدول المذكورة وتعطيل أعمالها.