الكلُّ يعرف أنّ التعبير عند البشر يكون كتابيًّا، أو شفويًّا، أو أحيانًا بالحركات، ويُحكى أن ثلاثة دخلوا إلى قاعة فسيحة كُتب في مدخلها "قاعة الأطر للتعبير الحرّ" وكان ثلاثتهم يبحثون عن مكان لإبلاغ ما يسرّون من أفكار وما يُبطنون من مآخذ يُمكن أن تُساعد على إصلاح الفاسدِ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/11/14