لقد كان الشيخ العالم عثمان العياري على جانب كبير من الأخلاق العالية والصفات الحميدة ، فكان رحمه الله ذا زهد وورع ، متمتعاً بقدرٍ كبير من الحكمة والأناة والحلم. قال تعالى {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً } ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/01/06