كان جدار الصدّ أمام الحلم الديمقراطي بالعالم العربي، ولا يزال، عاليا وصلبا، ولم يكن المعترض خصما معلوما يمكن مواجهته ومقارعته بالحجّة والبرهان والمقارنة، بل هو شبح غير مرئي متغلغل في كلّ خلايا العقول، زرعته سرديّة بارعة في نسج الأساطير وفي التخدير منذ قرون، فرضها حكّام مسنودون بفقهاء الأمر ونقيضه، بالترغيب ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/01/14