لي طَعم الصّباح إذَا أتَى لي صبحي اليوم بعد الغياب رئة ترتيل ببصيرة أمل، قيام و بدهشة مَلائِكيّته تجر النّسيم الخفيف المنساب يدقُّ نَاقوسَ الّلهفَةِ .. و الإنتظار ! لِي آخِر أيّام مصيفي لي تلويَحة يَدٍ أمامَ البَحر ولي عين مودعة آخر سطر لإ يلين في الأرض اليباب لإيقافِ أسرارْ الواقع من كل خراب ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/15