يوم لن أنساه ما دمت حيا هو يوم دخولي الى مدرستنا الابتدائية النائية عن قريتي المعزولة إذ كانت هذه المدرسة صغيرة لا تستوعب من التلاميذ الا القليل . يومها لم يدرج اسمي ضمن المقبولين فيها فتسللت ودخلت القسم خلسة و ساعدني بكاء و صياح طفل رافضا البقاء في القسم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/20