كان مِن عادة سليمان إذا صلى الفجر أن يرى شجرة نابتة بين يديه، فيقول لها: ما اسمك؟ فتقول: كذا، فيقول: لأي شيء أنتِ؟ فإن كانت لغرس غرست، وإن كانت لدواء كتبت، فبينما هو يصلي ذات يوم إذ رأى شجرة بين يديه فقال لها: ما اسمك؟ فقالت: الخرنوبة. فقال لها: لأي شيء أنت؟ قالت: ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/22