نعم تُفتح نوافذ الصيف على الأوجاع أيضا. عندما يغيب البحر والليل والسّمر والأفراح والأهازيج وتكون الطفولة معطوبة ، ماذا نفعل؟ وما الحل؟.طبعا علينا الإصغاء للجّرح وصاحبه، ففي النّهاية لا أحد يتبرّأ من ذاكرته السّوداء بسهولة أو يُشفى منها. تونس-الشّروق: ضيف اليوم أعادنا إلى طفولة ما بعد الاستقلال «نهشها الجوع بنابه ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/14