لا تزال ألسنة اللهب مستعرة في المسجد الأقصى منذ أحرق في 21 أوت 1969، إذ مثلت الحادثة بداية فصول جديدة من الاعتداءات والسعي الحثيث لطمس الهوية الإسلامية للمسجد. تونس الشروق: ولأكثر من نصف قرن، يتعرّض الأقصى لسياسة إسرائيلية ممنهجة تستهدف تقسيمه زمانياً ومكانياً، من خلال تكثيف ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/21