وَلَد شقيّ مُغامر ، كان ينتظر الصيف ليتحرّر من قيد المدرسة و» التنافس على المراتب الأولى «. يستقبله « برجل حافية «، يقضي القيلولة «في اللّعب والخصام»، يسطو مع « خلاّنه الصعاليك» على «الفلاحين المتغطرسين يأكلون ثمارهم ، يؤدّبون صبيانهم ويستفردون بولائمهم». تونس-الشّروق: يضربون في القرية وحواشيها ليلا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/27