كان محظوظا بمدرسة مجاورة لشاطئ «سيدي عبد السّلام» بقصر هلال ، جعلته شاهد عيان على البحر و هو يُطلّ «بأمواجه و هدوئه، بغضبه وسُكونه». تونس-الشّروق: تأخذه «رِفقة الأصحاب و الأترابِ والأندَادِ» مشيا على الأقدام إلى « غاباته وظلاله السّاحرة «، والسّباحة والمرح واللّعب والعبث، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/28