بقلم: مريم بومنيجل (إيطاليا) في زمن تتقاطع فيه الشاشات مع السبورات، والذكاء الاصطناعي مع البراءة الإنسانية، يبدو الطفل تائها بين تعليم لا يربي، وتربية لا تعلم. لقد تغيرت صورة المدرسة التي كانت يوما بينا ثانيًا للطفل. كانت ساحةً تُزرع فيها القيم قبل أن تُلقَّن فيها الدروس. كان المعلم فيها قدوةً وسلطةً أخلاقيةً ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/13