في مثل هذه الفترة من كل عام ، يضيء زيت تونس جودة و نقاءً ووفرةً، لكنه يغادر البلاد بلا اسم، بلا هوية، بلا علامة تجارية تونسية في تتجاهل لهذه الثروة الثمينة التي حبانا بها الرحمان . آلاف الفلاحين والفلاحات يكدّون على طول العام ، ويشقون في هذه الفترة فجرا تحت حرارة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/02