استطاع السيد احمد الصالحي نائب رئيس «البقلاوة» وضع يده مجددا على لاعب آخر ينتمي الى النجم الرياضي الساحلي وانتدب رسميا ايمن بوزقرو بعد ان تم التعاقد في بداية هذا الاسبوع مع حلمي الغزواني. الانتدابات المحلية بلغت الى حد الان اربعة (الضوافي، جميّل، الغزواني، بوزقرو) وهو عدد اعتبره نائب رئيس البقلاوة كافيا لدعم رصيد الفريق البشري خلال المرحلة الثانية من سباق البطولة الحالية. **غربلة على مستوى اللاعبين الاجانب اكد الغاني «كوفي» صحة الاحكام الاولية التي صدرت بشأنه وترجم ذلك فعليا خلال اللقاء التطبيقي الذي جمع امال الملعب التونسي وعديد الاجانب الاخرين ومقابل ذلك تم صرف النظر عن البقية بمن فيهم الكامروني وعدّة عناصر اخرى من جنسيات مختلفة في حين لم يتسن الحكم على المهاجم البرتغالي الذي لم يتمكن من الوصول الى حد الان. **هل يفلح... الفالح؟ الفالح... شاب اخر من صنف الامال جلب اليه الانظار منذ مدة واكد ذلك في المباراة التي تحدثنا عنها ومن غير المستبعد ان يضمه «ميغال» الى مجموعته او على الاقل ان يبقى تحت متابعته الى حين الاحتياج اليه. **أي مهر... من زروق؟ لم يجن الملعب التونسي شيئا يذكر من عملية تحول جهاد زروق الى قوافل قفصة بعد ان تنازل هذا الاخير عن كل مستحقاته القديمة والمقدّرة بحوالي 70 ألف دينار وكان لسان حاله يقول: اعطني حريتي... أطلق يديّ... والطريف ان حتى صفقة تحول الكافي الى نادي عاصمة الجنوب الغربي لم يكتب منها لفريق باردو الا قسط واحد بما ان الصكين الاخرين لم يصرفا بسبب عدم توفر الرصيد.